كشفت ديل عن كمبيوتر إنسبيرون ديو الدفتري الهجين الذي يمكن أن يحوّله المستخدم من كمبيوتر دفتري إلى لوحي أو بالعكس بتدوير شاشته.
يعتمد كمبيوتر ديل على شاشة بقياس 10 إنش بتقنية الكريستال السائل، وعلى معالج إنتل آتوم ثنائي النواة من طراز N550، ونظام تشغيل ويندوز 7 بريميوم من مايكروسوفت.
تبدو فكرة هذا الكمبيوتر جيدة، فقد يكون خيارا ملائما لمن يبحث عن كمبيوتر دفتري بلوحة مفاتيح حقيقية وكمبيوتر لوحي في الوقت ذاته، كما أن سعر هذا الكمبيوتر سيكون من فئة أسعار الكمبيوترات الدفترية الصغيرة، فهو يعتمد على معالجات آتوم.
ولا تتوفر تفاصيل عن الوقت الذي سيتوفر فيه هذا الكمبيوتر في الأسواق، فقد اكتفت ديل بعرضه وشرح مزاياه في مؤتمر إنتل العالمي للمطورين دون تفاصيل إضافية.
والله الفكرة ظابطة لكن هل فى رايك انو حيكون ليهو سوق مع الاى باد .
ردحذف